حين تتحول الكفاءة الفنية إلى عبء قيادي
من مفارقات الواقع الإداري اليوم أن أكثر القطاعات حاجةً للتجديد، هي نفسها الأكثر وقوعًا في أخطاء التعيين المبكر. وأسوأ هذه الأخطاء: الاعتقاد بأن التفوق الفني كافٍ ليصبح صاحبه قائدًا. لا… Read more »
من مفارقات الواقع الإداري اليوم أن أكثر القطاعات حاجةً للتجديد، هي نفسها الأكثر وقوعًا في أخطاء التعيين المبكر. وأسوأ هذه الأخطاء: الاعتقاد بأن التفوق الفني كافٍ ليصبح صاحبه قائدًا. لا… Read more »
قرأت قبل عدة أيام منشور في حساب غير مختص بالإنستغرام ينصح بتقديم سيرة ذاتية مبتكرة لأجل الحصول على وظيفة. مع الأسف انتشار هذا النوع من الأفكار يسبب ضغط عالي جدا للباحثين عن وظيفة من حديثي التخرج وقليلي الخبرة. لأن هذا النوع من السير الذاتية مخصوص لجهات معينة تبحث عن هذا النوع من الأشخاص وأيضا في مجالات محصورة جدا.
هذه الفترة الزمنية كانت أثناء (وبعد) الربيع العربي ويخص هذا الجيل العاملين الذين التحقوا بسوق العمل (عام ٢٠١٠م وحتى عام ٢٠٢٠م)؛ لقد نشأ هذا الجيل متأثرين بآبائهم وأقاربهم الذين يشغلون وظائف إدارية ذات مسؤولية محددة حيث العمل في مكاتب مكيفة. كما حرصوا على التعليم العالي وأدركوا تأثيره على المجال المهني. لقد أتيحت الفرص لهذا الجيل لاستكمال تعليمه في الخارج للحصول على شهادة الماجستير والشهادات المهنية. كما أنهم عاصروا دخول المرأة في مجالات العمل المختلفة. ولقد لعب الإنترنت دور رئيسي في نشأت هذا الجيل وتحركاته فقد شهدوا نمو متسارع للشبكة الاتصال (الانترنت) مما ساهم في استكشاف المزيد من المعلومات والمجالات. وأيضا تأثر العديد من المواطنين السعوديين بسوق الأسهم سواء بالارتفاع أو الانخفاض. نضيف إلى ذلك؛ اختلاف سوق العمل أثناء وبعد الربيع العربي حيث أن هناك تحسن واضح في عروض الرواتب وتنوع الفرص الوظيفية. ويجدر الإشارة إلى أضخم حدث شهده هذا الجيل وهو انطلاقة رؤية ٢٠٣٠ للمملكة العربية السعودية في أبريل ٢٠١٦م.
لقراءة المقال الأصلي الرجاء الضغط هنا – بدأ عام ٢٠٠٠م حتى عام ٢٠١٠م – هذه الفترة الزمنية تتضمن العاملين الذين التحقوا بسوق العمل (عام ٢٠٠٠م وحتى عام ٢٠١٠م)؛ قد نشأ… Read more »
لقراءة المقال الأصلي الرجاء الضغط هنا – بدأ عام ١٩٩٠م حتى عام ٢٠٠٠م – هذه الفترة الزمنية كانت أثناء (وبعد) حرب الخليج ويخص هذا الجيل العاملين الذين التحقوا بسوق… Read more »
وُحِدت المملكة العربية السعودية على يد الملك عبد العزيز ـ رحمه الله ـ مما أتاح الفرص للسعوديين للعمل في مجالات مختلفة حين اُكتشف النفط خلال (عام ١٩٣٨م وحتى عام١٩٦٠م) فقد كان الاحتياج للأيدي العاملة في ازدياد في مجالات الحفر والتنقيب، وبناء أنابيب ضخ النفط، وبناء السكك الحديدية، أو بالعمل لدى المؤسسة العامة للصناعات الحربية وجميع هذه المجالات تتطلب العمل في مناطق نائية بعيدا عن عائلاتهم. كما أنه قد أُتيحت الفرصة للسعوديين للعمل والتعلم مباشرة من الخبراء الأجانب وتطبيق ما تعلموه عمليا. بالإضافة إلى أن معظم الوزارات أُنشئت في تلك الفترة.
الإدارة العليا، مجلس الإدارة، الموظفين،،، أين يفترض أن يركزون محترفون الموارد البشرية
نقلا عن تجربة شخصیة في مجال التوظیف فقد واجهنا ولازلنا نواجه صعوبة في تحقیق نسب عالیة لسعودة الوظائف. لازالت
بعض الشركات متحفظة في هذا المجال، وذلك لعدة أسباب ـ غالبا ـ تستند على خرافات حیث أني شخصیا لم ألتمسها لدى كثیر
من السعودیین.
فیما یلي بعض الخرافات المتداولة والتي تحتاج إلى توضیح؛ آمل أن أحصر أكبر قدر منها